قصف المدنيين، تدمير واحتلال ملاذهم الآمن وتهجيرهم ثم الاحتفال بالنصر على منازل المستضعفين
في كل وقت وكل زمان يستمر نظام الأسد وحلفاؤه بالاستراتيجية البربرية التي سببت العديد من الضحايا وموجات اللجوء والنزوح لمئات الآلاف من العوائل.
كل وقت وكل زمان تدمير المستشفيات واحتلالها يصوره الأسد وحلفاؤه كأهم نصر لهم.
في هذا المكان قدمت الخدمات الطبية لآلاف المدنيين والآن لم يعد هناك مدنيون ولم يعد هناك مركز

ندين الصمت الدولي على هذه الجرائم ونطالب بالتدخل السريع لإيقاف هذه المنهجية الإحرامية المستمرة